هذه الصفحة تعنى بكل ما يصدر عن الانترنت من كتب ومراجع، ولا ينحصر ذلك في الجانب التقني فقط ولكن في جانبها الثقافي متقاطعاً مع حياة الإنسان بشكل عام وعوالمه الإنتاجية أدبيا وفنياً، واستمرارية هذه الصفحة أيضا مقرونة بتواصل زوار (الجهة) وبقرائتهم وإمداد الزاوية بكل كتاب جديد. يتيح (دليل الإنترنت العالمي 2003) للقراء فرصة التعرف على كم كبير من المواقع العربية والعالمية ويزودهم بتقارير وارشادات وفهارس وادلة بعناوين الشركات في المنطقة وخارجها حتى يتسنى لهم الإتصال بها إذا احتاجوا إلى ذلك، ويساهم هذا الدليل في توفير وسائل المساعدة لتصفح الشبكة العالمية للإنترنت. وقد تم إعداد هذا الدليل بعد أن تم حذف المواقع المغلقة والمدروجة في الدليل الأول وتمت اضافة عدد كبير من المواقع الجديدة ولكي يتمكن الدليل من تضمين أكبر عدد مكن من المواقع العربية والعالمية المتوفرة على شبكة الإنترنت، وبناء عليه فقد تم البحث في عدد كبير من محركات البحث بالإضافة إلى الاستعانة بالمواقع العالمية الشهيرة والتي تقدم تقاريرها الدورية في هذا المجال, يتضمن الدليل آلاف المواقع العربية والعالمية مبوبة وتقرير عن التجارة الالكترونية بالإضافة إلى افكار حلول مشاريع مستقبلية. من محتويات الدليل أيضاً: الإتجاهات والمؤشرات الحديثة للتجارة الإلكترونية, أخبار عام مضى, إرشادات وتعليمات, مواقع عربية مختارة, مواقع عالمية مختارة, أكثر مائة موقع عربي زيارة, أفضل مئة موقع عالمي, الإنترنت وشبكة إتصال وإجرام, مزودي خدمة الإنترنت في البلدان العربية, الرمز الدولي للدول على الإنترنت, الفهرس الكامل لمواقع الإنترنت. للحصول على هذا الكتاب (www.neelwafurat.com) ترى المؤلفة إلى أن شبكات الإنترنت أكبر من كونها تعزيز لشركات الاتصال؛ بل تراها كأدوات مثيرة لإنعاش لبيئة الشركات والناس الذين يعملون هناك. إنّ إنترنت القرن الحادي والعشرين مكتوبة للناس الذين يريدون الدفاع عن التطوير على شبكات الإنترنت ضمن منظمتهم والذين يريدون ضمان تلك الأنظمة بحيث تعطي قيمة إلى المنظمة والحماس إلى موقع العمل. إنّ دفع الكتاب على تحسين الإتصال، بدء بإقناع الإدارة العليا لتطبيق شبكات الإنترنت بحكمة وتدعمهم بشكل ملائم. وحتى لو كانت المؤلفة تناقش أساسيات التصميم وإدارة الإنترانت، فهي لا تشير للأمور التقنية فقط بل للقضايا التي بها تتصل تلك الشركات (المنظمات) وتتعلم، بحيث تكرّس مفهوم تقرير أيّ الميزّات ثمينة جدا على الانترانت، وبحيث تدفع الإدارات العليا للمشاركة أيضا بالتنسيق مع مواقع المجموعات المتنوّعة، ويشجّع المستخدمين لإستعمال الإنترانت كأداة إتصالهم الأساسية ضمن المجموعة. تخاطب المؤلفة التطوير المحترف أيضا لأولئك الذين يديرون شبكات الإنترانت. تناقش المخاوف مثل كيفية تقرير النجاح الحقيقي لجهود تطوير إلانترانت، كيفية جعل النجاح ظاهر إلى الإدارة العليا، وكيفية تطوير الخلق وإدارة الإنترانت كفرصة مهنة. الكتاب يحاكي الانترانت بوصفها منظومة اقتصادية وطريقاً للنجاح. للحصول على هذا الكتاب (www.amazon.com) خلق المؤلفون هذا الدليل لأولئك الطموحين تحت مظلة الاحتراف العاملين راغبين أو غير راغبين في مجال الإنترانت. تناقش الفصول الموجهة في القسم الأول القضايا تنظيمية لمجال الانترانت، إدارة الإتصال في العمر الإلكتروني، ومنافع شبكات الإنترانت. ويقدّم القسم الأوسط مقدمة تطبيقية تقنية قصيرة لموقع إلكتروني نموذجي. وفي النهاية يلقي الكتاب نظرة قريبة على مواقع الانترنت المحترفة بتوثيق خاص وأمثلة مدرجة ومذيلة بشروط النشر الالكتروني. للحصول على هذا الكتاب (www.amazon.com) يستطيع موقع خدمة زبائن ديناميكي على الوب أن يعمّق إخلاص الزبائن ويقدّم سبقاً تنافسياً تسعى جميع الشركات إلى الوصول إليه. بيد أن إدارة الموقع بنجاح تتطلب منك معرفة أحدث التكنولوجيات، وفهم طريقة دمجها وإدخالها في استراتيجية عمل شركتك إن هذا الكتاب لمؤلفه المعروف عالمياً كخبير في التسويق على الوب جِم سْتِرن، يشرح بوضوح هذه التكنولوجيات، ويبيّن كيف يمكن للشركات من كل الأحجام أن تستخدمها لتنشئ مواقع خدمة زبائن رفيعة المستوى وتتابع تطويرها. يساعد هذا الكتاب في الأمور الآتية: - وضع خطة خدمة تستغل تماماً كل إمكانات الوب. - تحديد أفضل طريقة لتقدّم المعلومات الخاصة بشركتك على الوب - إدارة البريد الإلكتروني إدارة فعّالة. - اكتشاف ما يريده الزبائن تماماً، وقياس مدى رضاهم. - دراسة كيف يستفيد الآخرون من الاتصالات عبر شبكات الكومبيوتر. - استخدام الاكسترانت لتستبق الزبائن وتجمع بين شركائك وتستبعد منافسيك. شراء الكتب من مكتبة النيل والفرات على الإنترنت www.neelwafurat.com www.digital-web.com إذا كنت أحد المصممين على الويب فإن هذه المجلة تعتبر واحدة من أفضل الخيارات المتوفرة على شبكة الإنترنت. تحتوي المجلة على مجموعة من المقالات المختصة بعالم التصميم إضافة إلى مجموعة من الأخبار التي تقدم كل ما هو جديد بهذا المجال. كما توفر المجلة بعض الدروس الالكترونية واللقاءات والمطالعات في التصميمات المطروحة على شبكة الويب من باب التحليل والتقييم. كما تقدم المجلة أيضاً نشرة الكترونية يمكن الاشتراك بها وتلقيها عبر البريد الالكتروني.
تأليف: جف والشام ترجمة، تحقيق: نور الدين شيخ عبيد يضم هذا الكتاب دراسات لحالة تفصيلية حيوية وغنية بالمعلومات، وهو يتناول عدداً من القضايا التي ستكون حاسمة إذا كانت نظم المعلومات جزءاً فعالاً من بيئة أعمال عالمية. يركز المؤلف في الجزء الأول على الآراء النظرية عن العالم المعاصر، مع تشديد على دور تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. ويضم هذا الجزء نظريات عن العولمة، ونظريات أكثر تفصيلاً عن المعرفة، وعن دور تكنولوجيا المعلومات وعن الارتجال في ممارسة العمل وعن السلطة والسياسة. وفي الجزء الثاني يعرض مواد تفصيلية عن حالات عند مستويات مختلفة من التحليل: الهوية المهنية والشخصية؛ عمل المجموعات والفرق؛ إعادة الهيكلة والارتباط التنظيمي في شبكات؛ والتشبيك بين المؤسسات. وهو يعتمد على نظريات الجزء الأول لأغراض تحليلية. وللجزء الثالث هدف مماثل للجزء الثاني ولكن مع تركيز خاص على ثقافات غير غربية. وفي الجزء الرابع يعرض بعض الخلاصات الإجمالية. إن لكتاب صنع عالم من التمايز أهمية خاصة لخريجي معاهد وكليات إدارة نظم المعلومات، ودراسات الإدارة وعلم الكومبيوتر. وستكون له قيمة لممارسي ومديري نظم المعلومات المهتمين بتطوير تكنولوجيا المعلومات واستخدامها.
شراء الكتب من مكتبة النيل والفرات على الإنترنت www.neelwafurat.com مجموعة مؤلفين ترجمة، تحقيق: جوزف سمراني شراء الكتب من مكتبة النيل والفرات على الإنترنت www.neelwafurat.com فرنك كليش إن ثورة الوسائط المعلوماتية آتية وفي جعبتها عجائب تخرج عن نطاق الحصر، فكما أذهلت السيارات والطائرات الأولى أجدادنا، وأدهشنا الراديو والتليفزيون لدى ظهورهما، ستقلب ثورة الوسائط المعلوماتية Intomedia Revolution حياتنا رأسا على عقب. أن أعظم ثلاث قوى تكنولوجية على الساحة الآن: الحوسبة، والاتصالات، والوسائط الإعلامية تكيف نفسها وتتواءم لتحقق صيغة ائتلافية جديدة فيما بينها تعرف باسم التقارب التكنولوجي Convergence. ويحقق ذلك التقارب عائدا يفوق 30 تريليون دولار سنويا. ستبرز الوسائط المعلوماتية من خلال تلك الصناعة الجديدة، التي تتناهى في سرعة مذهلة، كسلاح أساسي جديد للمنافسة في القرن 21. سيظهر إلى الوجود جيل جديد من شركات تمتلك تكنولوجيا ثاقبة تدعم بدورها الوسائط المعلوماتية لتحقق نجاحا فلكيا، بينما ستنام شركات أخرى مطمئنة لما بين أيديها الآن، وعندما تصحو ستجد أن العالم قد تغير من حولها. إن ثورة الوسائط المعلوماتية تتحدانا على المستوى الشخصي، فستثير قضايا أخلاقية جديدة وتغير من أساليب حياتنا اليومية، كما ستغير من الأسلوب الذي يتفاعل به أطفالنا مع الآخرين...ثورة الوسائط المعلوماتية تطرق أبوابنا بالفعل، ولن تدع أمامنا سوى خيارات تشترك كلها في صعوبة واحدة..النظرة المستقبلية. للحصول على هذا الكتاب (سلسلة عالم المعرفة- الكويت) بيل جتس
ما هو طريق المعلومات السريع؟ وكيف ستغير التكنولوجيا الجديدة حياتنا؟ هل أصبح ضروريا بالنسبة لي أن أتعلم استخدام الكمبيوتر؟ وهل سيصبح عمل الحالي شيئا عفى عليه الزمن؟ هذه الأسئلة وغيرها أصبحت مثار اهتمام ونقاش واسع النطاق هذه الأيام، وخاصة ما تعلق منها بطريق المستقبل أو کطريق المعلومات السريع ، والعصر الآتي من التكنولوجيا. وفي هذا الكتاب، يقدم لنا بيل جيتس الذي أسس شركة ميكروسوفت وحولها إلى إحدى انجح الشركات على مستوى العالم رؤيته لما يدخره لنا المستقبل إن كتاب (کالمعلوماتية بعد الانترنت:طريق المستقبل)" يمثل کنظرة طائر" للمناطق غير المكتشفة بعد على طريق المعلومات السريع، وهو دليل سفر موثوق، مثير للفكر، ومغر بالقراءة للرحلة إلى المستقبل. للحصول على هذا الكتاب (سلسلة عالم المعرفة- الكويت) عارف الرويعي (1) إن قضية التعريب في مجال الحاسوب وتقنية المعلومات قضية حساسة إذ أنها تتعرض لصلب اللغة في هذا المجال التي يحتوي من المصطلحات ما يفوق معاجم اللغة، لذلك فإن البحث عن مخارج لتلك المصطلحات يعتبر أمراً صعباً جداً خاصة إذا ما قيست العملية بمدى النجاح الذي ستحظى به المصطلحات المعربة عند نزولها إلى الشارع العام في المجتمع العربي. فمدى القبول بالمصطلحات المعربة مرهون باعتبارات عدة، من أهمها اتساع القاعدة الشعبية التي تستخدم ذلك المصطلح أو ذاك، وليس فيها سهولة المصطلح أو طواعيته. ولكي يكتسب المصطلح المعرب تلك القاعدة الشعبية لا بد أن يقتنع الناس باستخدامه، ويندرج في محادثاتهم اليومية والعامة بحيث يصبح جزءاً من الأحاديث المتداولة بين الناس بشكل يومي، وذلك ما تفتقده عملية التعريب في مجال الحاسوب وتقنية المعلومات. إن المتعاملين في هذا المجال سواء من المختصين الذين تلقوا العلوم من خلال الدراسة أو المهتمين الذين اكتسبوا المهارة بواسطة الاستخدام والممارسة، جميعهم يجدون استخدام المصطلحات بلغتها الأصلية أمراً أسهل من استخدام مصطلحات معربة وذلك لسببين رئيسيين هما: أن الذين درسوا هذه العلوم غالبيتهم تلقوها باللغة الإنجليزية بدءاً من الاصطلاحات وانتهاءً بالأنظمة والنظريات، لذلك فتلك الفئة تجد في استخدام المصطلحات الإنجليزية سهولة لأنها تعبر عن لغة واحدة مشتركة ومفهومة بحيث يغني الاصطلاح الواحد عن استخدام عبارات عدة لتفسير مسألة ما. أما الفئة الثانية وهي المهتمة فإنها تربت منذ استخدامها الأول للحاسوب وكل ما يتعلق به وكل ما يخص مجال التقنية على التفاهم باستخدام المصطلحات المتعارف عليها وتلك لغة الحوار الموحدة. اما السبب الثاني فهو افتقار الاهتمام بتعريب المصطلحات لعدم وجود الرغبة الداخلية لدى الفئتين والقناعة الكافية لاستخدام مصطلحات معربة وهو الأمر الذي إذا حدث فإنه سيفقد المكتبة اللغوية لدى الفرد مفردات قاموس المصطلحات الإنجليزية والتي يستطيع أن يتفاهم بها مع الآخرين خاصة أولئك الذين لا يتحدثون العربية وهم كثرة عاملة في قطاع التقنية لا يمكن إغفالها. إن الأضرار الذي لحق بعملية التعريب نتج عنه زج لمفردات هي مزيج بين الإنجليزية البحتة وبين المحاولة في إيجاد كلمة تعبر عن ذلك المصطلح أو غيره، وربما كان سبب ذلك راجعاً إلى صمت المجاميع اللغوية عن الإدلاء بدلوها في هذه القضية وتركها عائمة يصب فيها كل من أراد، وتتناولها المجلات والصحف المتخصصة التي تحاول جاهدة إلى تعريب ما يمكنها أن تعربه في الوقت الذي مازالت تستخدم كلمة (كمبيوتر) في معظم صفحاتها. إن الإيمان بقضية التعريب ليس التمسك بمبدأ اللغة العربية فقط والدعوة إلى الحفاظ على اللغة من التهتك بسبب ما يمزقها من اصطلاحات ليست من صلبها، بل قضية التعريب تحتاج مقومات أساسية هي في مجملها وجود قيادة. (2) التقيت أحد الأشخاص ذات مرة حيث سلمني بطاقته التي تحمل معلومات الاتصال، ولقد شدني كثيراً استخدامه اصطلاح (بريدون) امام عنوان البريد الالكتروني بدلاً من (email) وتلك كانت مبادرة جادة منه في سبيل تحويل الاستخدام العام للمصطلح إيميل إلى اصطلاح أكثر عروبة وهو البريدون. واصطلاح البريدون مشتق من كلمتي البريد والالكتروني استناداً إلى الاعتماد الإنجليزي على تعديل الكلمتين (Mail) و (Electronic) حيث دمجت الكلمتين لتحل كلمة (email) محلها، لذلك تبدوا بريدون أكثر قرباً من الاصطلاح الإنجليزي لاعتمادها نفس الأسلوب. لقد أعجبتني كثيراً فكرة استخدام مصطلح بريدون بدلاً من إيميل، وذلك من صميم قضية التعريب. وعلى الرغم من أن المصطلح قد استخدم في مكانه الصحيح إلا أنه تبقى المشكلة الرئيسية التي تواجه التعريب وهي قناعة الأشخاص الذي يتحركون ضمن حدود ذلك المجال ومدى قابليتهم لاستخدام المصطلح على نطاق واسع. عندما استطلعت آراء مجموعة من الأصدقاء خاصة أولئك الذين يعملون في مؤسسات لها علاقة وثيقة بقطاع التقنية، بينو درجة الصعوبة في التحول من استخدام المصطلح إيميل إلى البريدون وغيره من المصطلحات المعربة خاصة في البيئة التي يعملون بها والتي تعتمد أساساً على التعامل مع أشخاص لا يتحدثون اللغة العربية لذلك فإن الإيميل اصطلاح عام يفهمه الجميع على اختلاف لغتهم. كما أن تصريف كلمة بريدون ليس بالسهولة من حيث يمكن للآخرين القول: بردني، أي ابعث لي بريدون، أو سأبعث لكم بريدونات (للجمع)! إنه على الرغم من أن اللغة العربية لها طواعية ومرونة كبيرة في التعامل مع المصطلحات إلا أن الغالبية العظمى تجد أن التحويل من المصطلحات الإنجليزية المعروفة على مستوى لغات العالم إلى مصطلحات أخرى معربة أمراً بالغ الصعوبة حتى وإن كان التغيير من الأساس أي المدرسة، لأن المجتمع على قناعة بأن اللغة المفهومة بين منهم على اتصال بعالم التقنية هي الاصطلاحات الإنجليزية التي يتداولها الأمريكي والهندي والصيني والبرازيلي، حتى الفرنسيين الذين أجبرتهم حكومتهم مؤخراً على عدم استخدام مصطلح إيميل الإنجليزي واستبداله بالمصطلح الفرنسي حفاظاً على اللغة الفرنسية من شوائب اللغات الأخرى، حتى هؤلاء لم يستطيعوا تحمل هذا التغيير فهم مازالوا يستخدمون الاصطلاحات الإنجليزية في محادثاتهم العامة حتى وإن لم يستخدموها في المخاطبات الرسمية. إذاً كيف يمكننا التغلب على هذه النزعة لدى الغالبية؟، وكيف يمكننا تثبيت القناعة لديها لاستخدام المصطلحات المعربة عبر بناء منهج جديد لمواجهة الاصطلاحات الأجنبية؟ في حدود التغيرات المتسارعة في التقنية، وفي ظل المتغيرات الحديثة يبدوا من الصعب جداً على قاموس أكسفورد الإنجليزي مجابهة المد اللغوي في عالم التقنية، لذلك فهو يكيف نفسه بمرونة سنوياً من خلال إدراج مصطلحات جديدة لم تكن معروفة من قبل. وعلى ضوئه فإن اللغة العربية ليست عاجزة عن مجابهة ذلك التحدي فحسب بسبب عدم قدرتها، بل بسبب السرعة الكبيرة التي تستخرج خلالها المصطلحات الجديدة إذ أن ذلك يولد الصعوبة في تدريب الشارع العربي المختص والمهتم على استخدام تلك المصطلحات في صيغتها المعربة. |