Article
يوسف علاء الدين سأركض - عفو التخوم - وعفو الرصيف الضئيل لألحق ظلّي القديم. * * * إنَّ لي موعداً قد يملُّ، ولي في جوار الصباح طريق إلى موعد البحر إني أحاذي المطرْ. * * * رحلت ولها في ندائي عليها نحيبٌ وجلدُ غبارٍ، واسمٌ حرور يجعِّد نطقي. * * * الوقتُ يلتهم الطفولة، والضجيجُ يوزع الصمت الوقور على زفير نوافذٍ دخلت مساءات السقوط. * * * |