هناده الحصري
تسللتُ في ريف جفنيكأسرع من تكتكات الثوانيأتسأل بعد اختياري لمرآك..مما أعاني؟!
* * *
ثمَّ كيف
وأعلم أني أتيت إلى الكون مرغمةًمثل صبارة،جردوها من الشوك والظل.