صدر في بيروت العدد الحادي والعشرون من جريدة "الغاوون"، وقد ضمّ المواد الآتية: "العطر في الترجمة" لشوقي أبي شقرا، "الماغوط مغامر اللغة وحامل أختام الشوارع" لعلي بدر، "ستطرى أصابعك إذا أمطرت" لغسان جواد، "سيرة عاطفية لرجل آلي" لفيديل سبيتي، "صمتي الذي صرتُ فمَه" لآمال نوّار، "هامة الخجل" لعماد فؤاد، "مختارات من "العالم لا ينتهي" لتشارلز سيميك" لسنان أنطون، "سان جون بيرس الدبلوماسي الميتافيزيقي" لنعيم عبد مهلهل، "تاركوس يتمتم ويهيّئ رأسه" لاحساين بنزبير، "الأسماء المئة للعراق" لخزعل الماجدي، "مسوَّدة" لرجاء ناطور، "درس فلوبيريّ في علاقة الكاتب بالكاتب" لصلاح بن عيّاد، "امرأة تُمزّق فستانها كي تستطيع الجري" لشارون أولدز (ترجمة ميلاد فايزه وكارن مكنيل)، قصائد للشاعر الإنكليزي المعاصر جايمي ماكندرك" (ترجمة: يوسف قاسمية)، "شعراء الأردن الشباب غاضبون" لخلدون عبد اللطيف، "كما أنتِ فاصلة لكلامٍ عابرٍ" لسامح كعوش، "في اليمن تجد فوق كل شاعر حجراً" لمروان الغفوري، "كلام الغائب على كلام الغائب في أمور الشهقات وما شابه" لقيس مصطفى، "فادي سعد يقطع ليله بسكين" لأشرف الخريبي، "شؤون الحجر" لهوشنك أوسي، "أرض الباسيفلورا الحزينة" لمروان مخول، "الأدنى والأقصى" لشاكر لعيبي، "البرّاد" لرولا الحسين، "أنا لستُ شيئاً" لصهيب أيّوب، "القمر الأندلسي الأسود" لشوقي عبد الأمير، "عابد إسماعيل... للكبار فقط" لأكرم قطريب... إضافة إلى افتتاحية العدد التي يكتبها ماهر شرف الدين والتي حملت عنوان "الرجاء من كل شاعر أن يضع اسمه مكان اسمي في هذه القصيدة ويتأمّل".
وازدان العدد برسوم وبورتريهات ولوحة كاريكاتور بريشة رسام "الغاوون" الفنان المصري عبدالله أحمد.
موقع "الغاوون" على الشبكة
www.alghaoon.com
لمراسلة جريدة "الغاوون"
info@alghaoon.com
لمراسلة دار "الغاوون"
zeinab@alghaoon.com