يحاول هذا القسم (الانترنت بوصفها نصاً) محاورة ما يخرج إلى الحياة (الشبكة) بوصفه نصاً له هيكله الخاص وتفاصيله وتقاطعه مع تفاصيل الحياة اليومية مع الإنسان.فالشبكة وإن بدت عالماً تواصلياً بالدرجة الأولى، فهي لا تخلو من مساحات من الاقتراح الشخصي في حقل جديد من المعرفة والإبداع، يحاول (هذا القسم) قراءاتها والتواصل معها.