أحمد عبد الحسين

وليكن ما يكون... فأنا الآن في المنعطف
الأخير، والسّاعة مازالت تشير إلى الثانية
بعد الظهر،
مسافر إلى ما لم يكن مثل ديك
يفترض الفجر ويصيح.