علي الدميني طنهولة الححلى
رهيفى الهوى سئد وعين ترى ما يلي تخضئبت بالكائنات وقاسمتها قاتلي يشاغبني وجهها فأصفو ولا تنجلي ملي غ بما ليس لي أنا الطائر الجاهلي
ولي في فراها عاشقات وإنني بلغحث الهوى في الخمس من سنواتي

104

معالقة الطائرالجاهلي
معلة

نزعت لها من ماء دارين غشبة ففاضت سيول الصيف في السئروات طربمث فساقيسث
الحصى من صبابتي وشفت وكان النهربعفر صفاتي

رأي!ث الذي قد أبصر الخلق في الكري نوافيرمن خيل وصبح غصونه ندامى على ماء وماء قراخه 4،
صبا نجذ خقمت في عروق دواتي

105

تجردت منها وافترش!ث عشيتي
وأ صبحث، مائي ماؤها لا ئصيبني، من الشصمر إلا وجفها، غققت به، مصابيغ ولدان يط!فون بالقطا على خيمتي غذؤا فأنكر ذاتي
لحا اللة تشرابي النوى كل ليلة وبارك في حبي لها، كلما الهوى دنى عدوت إلى المقهى أ صادي ذخاتها

107

معالقة الطائرا لجا"
ومنها أعسث الشاممب في لخواتي فلا ئنكروا مني جنوني لرئما رأيتم أخي الجني في نزواتي الن!ر
لسحابتي الا!ولى رفعمث غمامتي وصعدث من نهر " الجهيل! " إلى " الئريذة " !* كان الندى غصنا من الحناءفي كفي ووجه صبئة عترت مضيق النهر يسكئني، فأسئيرفي في الجبالي مشاعل العشاق: يا ليلى

دخلنا ذفة العذرفي فليغفر لهذا الطيير أن يلج الحرائق طاعنآ في الحب ريشا فوق ظهر ذئول!
البيضاء، يئني قريتين على سواعده ويحلم ألن يرى طفلين يشتجران ما بين القصيدة والقصيدة.
قطعنا شفا " عروان " حتى قوائمه وكانسا شظايا الشصمى في الأفتي نائمة نقشت لهاضبحي ففكت حروقة وأود! ئها ميري ، وما كنت مثلها

109

معلقة الطائراد
غويآ فشذتني وحفت تمائمه إلى بارق نسري، أنا في تهامة وسعدى على السروات تروي علائمه
البريلى
ئرسلينني إليك فلا أصل وما يتبقى من غرانيتي الوقت إلا تراث الهاتف وأباريق المحابر أرشفني في قاطرات البريد فألقاني في حقائبك طردآممرقا من قفة عبث الأيدي ومن كثرة تحديق العيون.

أيتها البرئة الحبلى بأثداء العطمثى وحواصل الطير إحتفظي بسدرة الوردة ونعاس النجوم فلو شققت قميمر الأغنية لرأيت قلاعا من سلاسل خطواتي حول حفرثات اسفارك ونحل بردياتك

111

معالقة الطائرالجاهلى
نشيلى التهتللى
فاعلاتن طريقنا يا نباث كيف أحيا ووجهها أموات فعللاتن أنا وأنت فعولن يتساوى عند الخليل الطغاة
لاملث الشامتون عشاقي يوم ضاعت عن ناظريلث المهاة فسلكت القريض كي تهجريني ثم !ئت لبعضها الؤ صواث

من بابل الأحقاكت أعلئم أن صيفي فيك مأثمة، وأن شتاغ نا خرق، وأنت دفعتني دفع القطاة إلى الغدير، فما استقينا
غير جدب تمائم الاءعراف، يا بدوية هشئت على لهبي بأطراف الحروف وغربتني هذأ رماد ذبائحي سكيه قنطرة إلى الذكرى أيا شجرآ رألمجما يمامه مطرآ وألبعست الحديقة منه فاكهة، وأطعمت البلابل والسنابل، والرقاب، ولو!متني.

113

معالقة الطائرالد
الخابة
شربت من ظمأ جايي فما انتجعت أفراس روحي ولا نوقي العصافير ال! اءلى غاب ة إحصو حرائقها وتحتصيني على الوهم القوارير ماذا تبفى من الوجد الذي انفطرت عروقة وارتوت منه الؤساطير قدكنت أبح!ث في صحرائه عمرآ عن ناظرفي فخا!تني التصاوير

خيملأ السنلى با

لا شئ يا "مهران 3، جئتك عارضآ وجهي وأوراق المسافير في يميني فاقبل مبيتي ليلتين ودؤلط الاءسماء والاء رقاتم والوشم القديتم على جبيني لخيامنا الأولى دفعت مراكبي ورسوث ما بين العقيق إلى الطويلة كلأ مستقطرآ!يث الصبئة أن تهل رعوده تر!آ يؤانسى وحشتي في نار حنطتها ويسفح من دمي ماغ ئستربه القبيلة

يا أيها المطر المطأطئ في ذؤابتها أيغ لي ليلة في الصيف أتلو بين عينينها النشيد، فقذ كسر الهوى قدحي وها أنذا أصس! لها غليلة. يطل جبل البريدة متوسط الارتفاع ومن فوقه شفا عروان بارتفاعه الشاهق وكذلك مهران والطويلة على مجرى نهر صغيريمر بأطراف مدينة الباحة، ويسمي أهل قريتنا "محضرة"ما يخصثهم من منطقة النهر ب "الجهيد"-